• لماذا تناصر إدارة ماجد النفيعي؟ سؤال فيه من الغباء ما يجعلني أعيد وأكرر الإعادات لعل أن يكون في الإعادة هذه المرة إفادة.
• إخواني.. أصدقائي.. زملائي.. ركزوا أثابكم الله وأمعنوا في التركيز.
• الأندية اليوم تحت مظلة الدولة ومحكومة بنظم وقوانين فيها الجمعية العمومية الأساس، بشرط أن تعرف هذه الجمعية ما لها وما عليها.
• أغلب الأندية تفهمت ذلك وبدأت تتعايش معها وفق ما تقوله نظم وأسس وتشريعات الجمعية العمومية، ومن هذا المنطلق أتمنى أن يخرج الأهلي من هذا الوضع الذي يحاصره إلى آفاق أوسع وأرحب تجلب للنادي العمل المنظم.
• لا يهمني أبداً من يرأس الأهلي بقدر ما يهمني النادي الذي هو أكبر مما يحدث له في السنوات الأخيرة من تحزبات وانقسامات متضرر منها في الأول والأخير النادي ولا غير النادي.
• وطالما باب الأسئلة مشرعا لا بأس أن أسأل من نصب إدارة ماجد النفيعي وقبلها إدارة أحمد الصائغ وإدارة عبدالإله مؤمنة، أليس الجمعية العمومية التي أعضاؤها اليوم يشحذون الهمم بحثاً عن إسقاط إدارة النفيعي والإتيان بأخرى؟
• وزارة الرياضة - كما أعرف ويعرف قليل من أعضاء الجمعية العمومية - منحت ملف الأهلي من الاهتمام ما لم يتوقعه بعض الجمهور من حيث الاجتماعات والمكاتبات وما زالت، لكن إلى متى؟
• المشكلة أن لعضوية الجمعية العمومية نظما واشتراطات ليس منها ما يحدث اليوم من بعض الأعضاء تجاه ناديهم.
• الصخب والتحديات ورفع الصوت ليس عمل أعضاء الجمعية، فعملهم اتباع كراسة فيها من البنود ما يجيز للجمعية أن تسقط أي إدارة، بشرط أن يكون هناك ما يشرعن لهم ذلك وأن تقتنع الوزارة بتلك المثالب.
• أما التوجه الذي أراه اليوم فهو توجه لا يخدم الأهلي ولا يعزز حقوق الجمعية العمومية في ما تبحث عنه، كون الأمر تحول إلى شخصي أخرج الجمعية العمومية عن مسارها القانوني.
• أنا وغيري من الزملاء لا نملك أصواتا في الجمعية العمومية لكي نصنف مع من ستذهب أصواتنا، لكننا نملك رأيا قد نختلف فيه وقد نتفق ولهذا ما أراه اليوم من انقسامات جعلني انحاز بالمطلق للنادي الذي هو الثابت والأشخاص يتغيرون.
• الهرولة خلف الأسماء أعرف أن نهايتها لا تخدم كيانا وجد من أجل نتفق عليه لا نختلف حوله، وما يحدث حول الأهلي وفي الأهلي لا يمكن حله إلا بقرار من وزارة الرياضة، قرار يحمي النادي من هذا الصخب الذي يحاصره.
• فما يلوح في الأفق أمامي ينم أن المعركة حامية، معركة إثبات الوجود والضحية الأهلي.
• إن وجدت الجمعية العمومية وفق النظام تجاوزات من هذه الإدارة فثمة طرق تنتهجها ليس منها ما يحدث من تحزبات وضرب في مفاصل النادي الذي هو أحوج ما يحتاج إلى أن نقرب منه أكثر.
• لست مع ماجد ولا مع الجمعية، أنا مع الأهلي وما يخدم الأهلي، ولهذا أتمنى أن نهدأ ونؤجل صخبنا إلى أن يتجاوز الأهلي أزمته وبعدها أهلاً بكم في عالم تحكمه اللوائح.
• الجمعية العمومية وجدت في كل الأندية لحل المشاكل وليس لأن تكون هي المشكلة.
• أخيراً: الانسحاب من العلاقات المؤذية ليسَ فشلاً، والابتعاد عن البقاع التي لا تَهبك قيمة ليس هروباً، هي أثمن المكاسب لك ولقلبك.
• إخواني.. أصدقائي.. زملائي.. ركزوا أثابكم الله وأمعنوا في التركيز.
• الأندية اليوم تحت مظلة الدولة ومحكومة بنظم وقوانين فيها الجمعية العمومية الأساس، بشرط أن تعرف هذه الجمعية ما لها وما عليها.
• أغلب الأندية تفهمت ذلك وبدأت تتعايش معها وفق ما تقوله نظم وأسس وتشريعات الجمعية العمومية، ومن هذا المنطلق أتمنى أن يخرج الأهلي من هذا الوضع الذي يحاصره إلى آفاق أوسع وأرحب تجلب للنادي العمل المنظم.
• لا يهمني أبداً من يرأس الأهلي بقدر ما يهمني النادي الذي هو أكبر مما يحدث له في السنوات الأخيرة من تحزبات وانقسامات متضرر منها في الأول والأخير النادي ولا غير النادي.
• وطالما باب الأسئلة مشرعا لا بأس أن أسأل من نصب إدارة ماجد النفيعي وقبلها إدارة أحمد الصائغ وإدارة عبدالإله مؤمنة، أليس الجمعية العمومية التي أعضاؤها اليوم يشحذون الهمم بحثاً عن إسقاط إدارة النفيعي والإتيان بأخرى؟
• وزارة الرياضة - كما أعرف ويعرف قليل من أعضاء الجمعية العمومية - منحت ملف الأهلي من الاهتمام ما لم يتوقعه بعض الجمهور من حيث الاجتماعات والمكاتبات وما زالت، لكن إلى متى؟
• المشكلة أن لعضوية الجمعية العمومية نظما واشتراطات ليس منها ما يحدث اليوم من بعض الأعضاء تجاه ناديهم.
• الصخب والتحديات ورفع الصوت ليس عمل أعضاء الجمعية، فعملهم اتباع كراسة فيها من البنود ما يجيز للجمعية أن تسقط أي إدارة، بشرط أن يكون هناك ما يشرعن لهم ذلك وأن تقتنع الوزارة بتلك المثالب.
• أما التوجه الذي أراه اليوم فهو توجه لا يخدم الأهلي ولا يعزز حقوق الجمعية العمومية في ما تبحث عنه، كون الأمر تحول إلى شخصي أخرج الجمعية العمومية عن مسارها القانوني.
• أنا وغيري من الزملاء لا نملك أصواتا في الجمعية العمومية لكي نصنف مع من ستذهب أصواتنا، لكننا نملك رأيا قد نختلف فيه وقد نتفق ولهذا ما أراه اليوم من انقسامات جعلني انحاز بالمطلق للنادي الذي هو الثابت والأشخاص يتغيرون.
• الهرولة خلف الأسماء أعرف أن نهايتها لا تخدم كيانا وجد من أجل نتفق عليه لا نختلف حوله، وما يحدث حول الأهلي وفي الأهلي لا يمكن حله إلا بقرار من وزارة الرياضة، قرار يحمي النادي من هذا الصخب الذي يحاصره.
• فما يلوح في الأفق أمامي ينم أن المعركة حامية، معركة إثبات الوجود والضحية الأهلي.
• إن وجدت الجمعية العمومية وفق النظام تجاوزات من هذه الإدارة فثمة طرق تنتهجها ليس منها ما يحدث من تحزبات وضرب في مفاصل النادي الذي هو أحوج ما يحتاج إلى أن نقرب منه أكثر.
• لست مع ماجد ولا مع الجمعية، أنا مع الأهلي وما يخدم الأهلي، ولهذا أتمنى أن نهدأ ونؤجل صخبنا إلى أن يتجاوز الأهلي أزمته وبعدها أهلاً بكم في عالم تحكمه اللوائح.
• الجمعية العمومية وجدت في كل الأندية لحل المشاكل وليس لأن تكون هي المشكلة.
• أخيراً: الانسحاب من العلاقات المؤذية ليسَ فشلاً، والابتعاد عن البقاع التي لا تَهبك قيمة ليس هروباً، هي أثمن المكاسب لك ولقلبك.